مدونة هل تعلم
jeudi 15 août 2013
mercredi 14 août 2013
هذا المقطع من أكثر مقاطع السينما عبقرية في التاريخ
قدم النجم الأمريكي الشهير دينزيل واشنطن واحد من أفضل المشاهدة المميزة في تاريخه الفني خلال فيلم الأعصار و الذي حصد جوائز عديدة كما تم ترشيحه للأوسكار. حيث كان يتناول المقطع وجود روبين كارتر الملاكم المحبوس ظلماً بالحبس الأنفرادي لمدة شهر في زنزانة سيئة الملقبة بـ" الحفرة " ، وخلال تلك الفترة يوضح المشهد كيفية أنكسار روبين كارتر و تحوله لثلاث شخصيات في مشهد واحد الأولي هي شخصية العنصري الغاضب والثانية هي شخصية الحزين المنكسر مما حدث له و الثالثة هي الأساسية الواقع بين تلك الشخصيتين.
أمريكي يرفض عمره 31عاماً ويتمسك بمرحلة الرضاعة !

الرجل الرضيع" حقيقة واقعية وليس خيالًا؛ حيث يرفض أمريكي
عمره 31 عامًا الاعتراف بتقدم عمره ويعتبر نفسه رضيعًا بعمر عامين.
في ظاهرة فريدة من نوعها، يعيش رجل أمريكي حياة طفل رضيع
في الثانية من عمره، رغم أن عمره تجاوز الثلاثين عامُا؛ حيث لا يزال يرتدي
"حفاضات صحية"، وينام في سرير للأطفال وهو يضع "ببرونة"
في فمه. وكان ستانلي
ثورنتون وعمره تحديدًا 31 عامًا أمضى طوال حياته طفلًا في الثانية من عمره، وقال:
"أشعر عندما أرتدي "حفاضة"
أني في عناق مستمر مع أمي"، حسب صحيفة "ذا
صن" البريطانية الخميس 22 مارس/آذار 2012م. ويؤكد ثورنتون أن تمسكه بمرحلة الرضاعة في عمره ليس مرتبطًا بمرض عضوي أو نفسي،
لكنه نابع من شدة تعلقه بهذه المرحلة؛ حيث قال: "أشعر أن سرير الأطفال الذي
أنام عليه هو أهم شيء في حياتي"، مشيرًا إلى أنه يفكر يوميًّا في أن يستمر
طوال عمره في هذا الوضع على اعتباره طفلًا في الثانية من عمره".
وربما تكون شدة تعلق ثورنتون بمرحلة الرضاعة في حياته
نابعة من فقده أمه؛ حيث قال ثورنتون إنه يبحث عن أم تعيش معه بشكل دائم وتوفر له
الإحساس بالأمومة والرعاية، ولم يكشف عن تفاصيل فقده أمه ولا متى فقدها.
ويعيش ثورنتون حياة الأطفال الرضع بكل تفاصيلها وهو في
هذه السن؛ حيث يملك كرسيًّا عملاقًا يشبه الذي يتناول عليه الأطفال الصغار وجباتهم
بجانب ألعاب صغيرة تناسب سن الرضع. ولدى ستانلي
-الذي يبلغ طوله 163 سنتيمترًا ويزن 133 كيلوجرامًا- خياطًا خاصًا يصنع له ملابس
الأطفال التي يرتديها بما فيها ملابس النوم.


لا تلبس النظارة وأنت تتحدث بالهاتف الجوال لهذا السبب أقرا المقالة علي مدونة جديد:
أصبح الهاتف
النقال في الآونة الأخيرة إحدى سمات ثورة الاتصالات و المعلومات، حتى من الضروريات
التي لا يمكن الاستغناء عنها رغم مخاطره . غالب تلك المخاطر
والتحذيرات تتحدث عن الإشعاعات وتأثيرها على الجسم و خصوصاً الرأس..
لكن العجيب أن يخرج إلينا من يحذر من خطر الهاتف النقال
على مستخدمي النظارات الطبية أو الشمسية، ف هم أكثر عرضة للخطر من غيرهم.
والسبب أن النظارات يحيط بها إطار خارجي من المعدن يعمل
كمنظومة هوائية مع هوائي الهاتف النقال ويصدر من هذا الإطار مجالات مغناطيسية لها
تأثير مباشر على شبكية العين، ويزيد من معدل امتصاصها لتلك الموجات الكهرومغناطيسية،
مما يؤثر سلباً على النظر ويورث أمراض العين المختلفة. أما الحل فهو بكل بساطة أن تنزع النظارة أثناء المكالمات والتقليل من استخدامه
إلا عند الضرورة أو استخدم السماعة.
.Share لتعم الفائدة اعمل
أصبح الهاتف النقال في الآونة الأخيرة إحدى سمات ثورة الاتصالات و
المعلومات، حتى من الضروريات التي لا يمكن الاستغناء عنها رغم مخاطره.
غالب تلك المخاطر والتحذيرات تتحدث عن الإشعاعات وتأثيرها على الجسم و
خصوصاً الرأس..
لكن العجيب أن يخرج إلينا من يحذر من خطر الهاتف النقال على مستخدمي
النظارات الطبية أو الشمسية، ف
هم أكثر عرضة للخطر من غيرهم.
والسبب أن النظارات يحيط بها إطار خارجي من المعدن يعمل كمنظومة هوائية
مع هوائي الهاتف النقال ويصدر من هذا الإطار مجالات مغناطيسية لها تأثير
مباشر على شبكية العين، ويزيد من معدل امتصاصها لتلك الموجات
الكهرومغناطيسية، مما يؤثر سلباً على النظر ويورث أمراض العين المختلفة.
أما الحل فهو بكل بساطة أن تنزع النظارة أثناء المكالمات والتقليل من
استخدامه إلا عند الضرورة أو استخدم السماعة .
كن إيجابياً .. وانشر المعرفة بين أصدقائك
إضغط علي(مشاركة-share) ( اعجاب - like )
لتعم الفائدة علي الجميع إن شاء الله
أقرا المقالة علي مدونة جديد: http://www.gadyd.com/2013/08/blog-post_14.html
أقرا المقالة علي مدونة جديد: http://www.gadyd.com/2013/08/blog-post_14.html
Inscription à :
Articles (Atom)